سواء كنت شابًا أو شابة تحاول إدارة حياتك، عملك، وعلاقاتك... أو كنتَ أحد الوالدين يحمل العبء العاطفي لمساندة شخص يواجه ADHD، فأنا أراك. أنت لست كسولًا، ولست مكسورًا. أنت فقط بحاجة إلى طريقة تناسب دماغك الفريد. الحقيقة أن الأمر لا يتعلّق 'بمحاولة أقوى'، بل ببناء أنظمة واضحة، وتوازن عاطفي، وهيكل داعم يتماشى فعلًا مع طريقة عمل الدماغ العصبي المتمايز. أنا سهلى الحراكي، كوتش معتمدة في الـ ADHD والحياة الأسرية، حاصلة على شهادة في تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة، وأحمل في داخلي أكثر من 20 عامًا من التجربة الحياتية الشخصية مع الـ ADHD. رحلتي المهنية بدأت من تصميم الديكور إلى شؤون الطلاب والتدريب، لكن اللحظة التي غيّرت حياتي كانت حين أصبحت أمًا لابنين رائعين، أحدهما مصاب بـ ADHD وهنا اشتعل شغفي الحقيقي بالتعليم، والكوتشينغ، والدفاع عن هذه الفئة. منذ انطلاقي عام 2022، كان لي شرف مرافقة أكثر من 300 عائلة وفرد من كندا والخليج والشرق الأوسط. طريقتي تجمع بين علم الأعصاب، اليقظة الذهنية، وأدوات عملية مستندة إلى الواقع مع الكثير من التعاطف والفهم العميق. مع من أعمل: بالغون يشعرون بالإرهاق من ضغوط الحياة اليومية أهالٍ يواجهون مشاعر الذنب، التوتر، وسلوكيات ADHD في المنزل نساء يبحثن عن استعادة صوتهن الداخلي وطاقة حياتهن في كل حالة، أقدّم مساحة آمنة، داعمة، ومليئة بالوضوح والنمو والتغيير الواقعي. ما الذي يميز عملي؟ كوتشينغ مبني على علم الأعصاب وقيم إنسانية - فهم حقيقي لكيف يعمل الدماغ مع ADHD أنظمة عملية قابلة للتطبيق - لا 'حيل جاهزة'، بل أدوات مصمّمة خصيصًا حسب أسلوب حياتك وطبيعتك دعم للأسرة ككل - من المواجهة والصراع إلى التواصل والتفاهم، ومن الذنب إلى التمكين ما الذي يحصل عليه المستفيدون من خدماتي؟ ✔️ تركيز أفضل وإدارة وقت أكثر فاعلية ✔️ أدوات لتنظيم المشاعر وتحسين المهارات التنفيذية ✔️ استراتيجيات أبوّة قائمة على الكرامة والتعاطف ✔️ نظام حياة يناسبك... بدل أن يُرهقك